Affichage des articles dont le libellé est مواضيع عامة. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est مواضيع عامة. Afficher tous les articles
أظهرت وثيقة مشروع ميزانية الدولة للعام المقبل أن 80 بالمائة من الانتدابات المبرمجة في الوظيفة العمومية للسنة القادمة ستوجه لسلكي الأمن والدفاع الوطنيين.
ويقدر العدد الجملي للانتدابات المرسمة بعنوان سنة 2014 بـ 18 ألف و700 موظف منها انتدابات صافية في حدود 8700 والبقية تعويض المحالين على التقاعد.
المصدر : وكالة تونس إفريقيا للأنباء
كشف أحمد علي الصحفي بجريدة الوطن القطرية عن كلمة السر لدخول قصر قرطاج. وجاء في مقدمة الحوار الذي أجرته الصحيفة مع الرئيس المنصف المرزوقي مايلي: “في صبيحة اليوم الذي إتفقنا عليه، وقبل ساعة من الموعد المحدد حضر إلى مقر إقامتي في الفندق «كادر أمني» من رئاسة الجمهورية، ليصطحبني إلى «قصر قرطاج»، وانطلقت بنا السيارة عبر «حلق الوادي» وهو لســان بري يـمـتـد من العـاصمة داخل «البحيرة» في اتجاه ضاحية «سيدي بوسعيد»… كــان المشــهد يبـــدو أمامي مثل كتاب مفتوح، وعلى امتداد الطريق كنت أستعرض في ذاكرتي عناوين الكتب التي أصدرها «المنصف المرزوقي» ومنها على سبيل المثال لا الحصر، كتابه الذي يحمل عنوان «عن أية ديمقراطية تتحدثون»، وكأنه يجسد بهذا الإصدار تفاصيل اللحظة التونسية الراهنة، بكل تعقيداتها التي تطفو على سطح الساحة السياسية.
..وعندما وصلنا إلى ضاحية «قرطاج» وقفت بنا السيارة أمام بوابة القصر «الرئاسي» وكانت «كلمة السر التي لها مفعول السحر، هي «الشعانبي 20»، لأنها بمجرد أن نطق مرافقـنــا بها موجها كلامه لحراس القصر، انفتحت لنا البوابة، فدلفنا بسيارتنا، وكــان الطريــق متعرجــا، يلتوي يميــنا ويســارا من أعلى الهضبة إلى أسفلها، وهي الربوة الخضراء المؤدية إلى داخل القصر المطل على البحر. عندما تقف في مواجهة مدخل «الجناح الرئاسي» تشعر أنك تواجه بوابة «قصر الحمراء»، حيث الطراز المعماري لايختلف عن ذلك القصر الأندلسي”.
المصدر : الجمهورية
بداية من أمس الأربعاء، أصبحت الماركة الهندية للشاحنات الخفيفة والسيارات « ماهيندرا » حاضرة في السوق التونسية بعد أن سلّمت شركة » ميدي كارز » التابعة لمجمع الزواري الدفعة الأولى من الشاحنات الخفيفة لحرفائها الأوائل بحضور السيد رضا السعيدي الوزير المكلف لدى رئيس الحكومة بالملفات الاقتصادية وسعادة سفيرة الهند بتونس وعدد من المسؤولين الجهويين ومن مسؤولي الشركة الهندية وسيتي كارز ورئيس « مجمع الزواري » حافظ الزواري.
و بفضل هذه الشراكة التونسية الهندية ، تم بعث أول مصنع لتركيب الشاحنات الخفيفة والسيارات في تونس بعد الثورة ، وهو مصنع « ماهيندرا » الكائن بمدينة سوسة، والوحيد في افريقيا، والذي سيعمل على تزويد السوقين المحلية والأفريقية بهذه الماركة من الشاحنات الخفيفة التي تفوق من حيث سعة صندوقها الخلفي الماركات الأخرى المشابهة وتبلغ حمولتها 1330 كلغ وتتوفر على مؤهلات هامة من حيث مكونات الرفاهة والقوة والصلابة والارتكاز وستكون أسعارها مدروسة ومتماشية مع إمكانيات الحرفاء .
يُذكر أن الهند تُعد سادس أكبر بلد مُصنع للسيارات التجارية ب3 فاصل 9 مليون وحدة إنتاج ما حوله إلى واحد من اكبر مصدري هذا النوع من العربات وتحتل ماهيندرا المرتبة الأولى في هذا المجال بفضل تصديرها نحو 100 دولة تقريبا .
ومن المنتظر أن ينتج مصنع « ميدي كارز » حوالي 2000 شاحنة خفيفة » ماهيندرا » سنويا وسيوفر 100 موطن شغل، أكثر من ثلثهم حاملي شهائد عليا .
فاضل الطياشي
المصدر : الشروق
من هو محمد الناصر؟
محمد الناصر، من مواليد 21 مارس 1934، بمعتمدية الجم من ولاية المهدية بالساحل التونسي، تخرج سنة 1956 من معهد الدراسات العليا في القانون بتونس، ثم حصل على شهادة الدكتوراه في القانون الاجتماعي من جامعة باريس (بانتيون – السوربون) سنة 1976.
وشغل محمد الناصر منصب وزير العمل والشؤون الاجتماعية في مناسبتين الأولى في حكومة الهادي نويرة قبل أن يستقيل (1974/1977) والثانية في حكومة محمد مزالي(1979/1985).
كما عين منذ سنة 2005 منسق الميثاق العالمي للأمم المتحدة بتونس ومدققا اجتماعيا وهو مستشار دولي منذ 2000.
وخلال الفترة الممتدة بين 1991 و1996، شغل السيد محمد الناصر منصب رئيس البعثة الدائمة لتونس لدى الأمم المتحدة والهيئات الدولية المختصة بجنيف.
كما شغل منصب رئيس معهد الاستشارات الاجتماعية وعضو المعهد الدولي للتدقيق الاجتماعي بباريس ومستشار بمركز الدراسات الاستشرافية والاستراتيجية بباريس.
وكان آخر منصب سياسي شغله هو منصب وزير الشؤون الاجتماعية في حكومة الباجي قائد السبسي بعد الثورة.
من هو أحمد المستيري؟
ولد أحمد المستيري في عائلة ثرية من كبار الملاكين العقاريين لمدينة تونس، وانتمى منذ مطلع شبابه في عام 1942 إلى الحركة الدستورية. ودرس الحقوق بالجزائر فيما بين 1944 و1948، ثم بمعهد الدراسات السياسية وكليّة الحقوق بباريس حيث حصل على الإجازة. ومنذ عام 1948 انخرط في مهنة المحاماة بتونس العاصمة.
وفي يناير 1952 دخل الديوان السياسي السري للحزب الحر الدستوري، ودافع كمحام عن المناضلين الوطنيين أمام المحاكم المدنية والعسكرية الفرنسية، وقد تعرض آنذاك إلى محاولة اغتيال من قبل المنظمة الإرهابية المسماة اليد الحمراء.
وفي أغسطس 1954، أصبح مدير ديوان وزير الداخلية المنجي سليم. وفي أول حكومة شكلها الحبيب بورقيبة بعد الاستقلال، في 14 أبريل 1956 سمي المستيري على رأس كتابة الدولة (أي وزارة) العدل، حيث ساهم في « تونسة » الجهاز القضائي، وفي تحرير القوانين الجديدة ومن ضمنها مجلة الأحوال الشخصية.
وسمي في 12 يونيو وزيرا للداخليةـ غير أنه استقال في 21 يونيو 1971 نظرا لعدم الوفاء بالوعود التي قطعها الرئيس بورقيبة بخصوص الانفتاح السياسي.
وخلال مؤتمر الحزب المنعقد في أكتوبر من نفس السنة، وقع انتخابه في اللجنة المركزية . وإزاء التخوف من سيطرة الليبراليين على الحزب، علق بورقيبة نشاط أحمد المستيري، ثم طرده منه نهائيا في 21 يناير 1972. وفي 20 يوليو 1973 طرد من البرلمان الذي كان عضوا فيه منذ الاستقلال..
وفي يونيو 1978، أسس أحمد المستيري حركة الديمقراطيين الاشتراكيين وتولى أمانتها العامة. وفي عام 1981 شارك حزبه في أول انتخابات تعددية انتهت بالإعلان عن فوز ساحق للحزب الحاكم. وقد كشف أكثر من مسؤول فيما بعد أن تلك الانتخابات وقع تزويرها. وفي أبريل 1986، وقع إيقافه وسجنه ثم أخضع للإقامة الجبرية إثر مشاركته في مظاهرة منددة على العدوان الأميركي على ليبيا.
وانسحب طوعيا من الأمانة العامة لحركة الديمقراطيين الاشتراكيين، ووضع حدا لكل نشاط سياسي.
تم مساء اليوم القضاء على 5 عناصر ارهابية في جبل الحمراء من معتمدية السبالة التابعة لولاية سيدي بوزيد خلال قصف مدفعي و جوي من طرف قوات الوطني.
هذا و تجري القوات العسكرية عمليات تمشيط بحثا عن باقي المجموعة الارهابية المتحصنة بالمكان المذكورة.
وأكد لنا شهود عيان أن الأشخاص المجهولين يرجح انتمائهم للتيار السلفي، مشيرين إلى الجندي كان في حالة خطيرة للغاية وتظهر عليه علامات الاعتداء الشديد، وتم على إثر تلك الحادثة نقله إلى المستشفى الجهوي الحاج علي صوة لتلقي العلاج، قبل أن يتم نقله إلى المستشفى الجامعي فطومة بورقيبة بالمنستير.
وحسب ما وردنا من معلومات أولية فإن حالة الجندي وهو أصيل المنطقة بدأت تستقر، فيما تشهد مدينة قصرهلال منذ اكتشاف الحادة تواجدا أمنيا كبيرا وانتشار للدوريات بحثا عن مرتكبي الجريمة.