للمرة الأولى تمكنت امرأة تمتلك قلباً حجرياً، من الجمع بين زوجيها داخل منزل الزوج الأول، وعاشرتهما بشكل تلقائي. إلى أن كشفتها الصدفة، وتبين لمحكمة الأسرة أن المدعوة “هناء” استطاعت الجمع بين زوجين بعقدين شرعيين، والأدهى أنها جمعتهما في منزل واحد بدهائها. التقى الزوج الأول بهناء في إحدى المناسبات العائلية، وأعجب بها وتقدم لأسرتها وطلب منها الارتباط بها. ولم يتراجع بعد أن علم بأنها مطلقة، بالعكس أصر عليها، وانتقلت لمنزله وعاشا سنوات من الحب ورُزق منها بطفلة تدعى “سماح”. وبعد عامين من زواجهما فوجئ الزوج بأن زوجته تقدم لها شخص ادعت أنه خالها القادم من السفر. استقبله الزوج بحفاوة وترحاب، وطالبه بقضاء يوم أو اثنين بمنزله. ونستجاب عشيقها لرغبة زوجها، بعد أن انطلت الحيلة عليه وتمكنا من خداعه. وظن الزوج أن تواجد خالها بالمنزل أمر لصالحه لكثرة تغيبه عن المنزل بسبب طبيعة عمله. ولعبت الصدفة دورها مع الزوج المخدوع حين التقى بشقيقة زوجته، فأخبرها بوجود خالها لديهم بالمنزل وصدمته بأنهم ليس لديهم خال. تكتم الزوج على الخبر، وعاد الى شقته، وبحث في دولاب زوجته وكانت المفاجأة الأكبر هي عثوره على وثيقة زواج رسمية لزوجته وخالها حسين المزور. واتجه زوج المرأة الأول المدعو “صابر” بالوثيقة الى نيابة جنوب القاهرة، متقدما ببلاغ ضد زوجته. أصدرت النيابة قرارها بسرعة إحضار زوجته التي طعنت على عقد زواجها من حسين، فأخلت النيابة سبيلها وطالبت رجال الشرطة بالتأكد من صدق الوثيقة من عدمه، وأكدت التحريات أن الوثيقة شرعية وليست مزورة، وطالب الزوج النيابة بعمل تحليلات للتأكد من أن “سماح” ابنته أم لا، فأثبت التقرير أنها ليست ابنته. تمكنت الزوجة من الهرب برفقة زوجها الثاني حسين ومعها طفلتهما سماح، وبرغم البحث عنها، إلا أنهم لم يعثروا عليها ومازال البحث مستمرا.للمرة الأولى تمكنت امرأة تمتلك قلباً حجرياً، من الجمع بين زوجيها داخل منزل الزوج الأول، وعاشرتهما بشكل تلقائي. إلى أن كشفتها الصدفة، وتبين لمحكمة الأسرة أن المدعوة “هناء” استطاعت الجمع بين زوجين بعقدين شرعيين، والأدهى أنها جمعتهما في منزل واحد بدهائها. التقى الزوج الأول بهناء في إحدى المناسبات العائلية، وأعجب بها وتقدم لأسرتها وطلب منها الارتباط بها. ولم يتراجع بعد أن علم بأنها مطلقة، بالعكس أصر عليها، وانتقلت لمنزله وعاشا سنوات من الحب ورُزق منها بطفلة تدعى “سماح”. وبعد عامين من زواجهما فوجئ الزوج بأن زوجته تقدم لها شخص ادعت أنه خالها القادم من السفر. استقبله الزوج بحفاوة وترحاب، وطالبه بقضاء يوم أو اثنين بمنزله. ونستجاب عشيقها لرغبة زوجها، بعد أن انطلت الحيلة عليه وتمكنا من خداعه. وظن الزوج أن تواجد خالها بالمنزل أمر لصالحه لكثرة تغيبه عن المنزل بسبب طبيعة عمله. ولعبت الصدفة دورها مع الزوج المخدوع حين التقى بشقيقة زوجته، فأخبرها بوجود خالها لديهم بالمنزل وصدمته بأنهم ليس لديهم خال. تكتم الزوج على الخبر، وعاد الى شقته، وبحث في دولاب زوجته وكانت المفاجأة الأكبر هي عثوره على وثيقة زواج رسمية لزوجته وخالها حسين المزور. واتجه زوج المرأة الأول المدعو “صابر” بالوثيقة الى نيابة جنوب القاهرة، متقدما ببلاغ ضد زوجته. أصدرت النيابة قرارها بسرعة إحضار زوجته التي طعنت على عقد زواجها من حسين، فأخلت النيابة سبيلها وطالبت رجال الشرطة بالتأكد من صدق الوثيقة من عدمه، وأكدت التحريات أن الوثيقة شرعية وليست مزورة، وطالب الزوج النيابة بعمل تحليلات للتأكد من أن “سماح” ابنته أم لا، فأثبت التقرير أنها ليست ابنته. تمكنت الزوجة من الهرب برفقة زوجها الثاني حسين ومعها طفلتهما سماح، وبرغم البحث عنها، إلا أنهم لم يعثروا عليها ومازال البحث مستمرا.
